منتدى تربوي اجتماعي
السلام عليكم منتدى الشافعي الصحراوي لحفظ الثرات الحساني والذاكرة الشعبية الصحراوية يرحب بكم
أهلا وسهلا بالزوار الكرام إذا كانت
هذه الزيارة الأولى لكم بالمنتدى فيرجى التكرم بالضغط على زر التسجيل.
إن زرتنا لوجدتنا نحن الضيوف وأنت صاحب(ة) البيت.
منتدى تربوي اجتماعي
السلام عليكم منتدى الشافعي الصحراوي لحفظ الثرات الحساني والذاكرة الشعبية الصحراوية يرحب بكم
أهلا وسهلا بالزوار الكرام إذا كانت
هذه الزيارة الأولى لكم بالمنتدى فيرجى التكرم بالضغط على زر التسجيل.
إن زرتنا لوجدتنا نحن الضيوف وأنت صاحب(ة) البيت.
منتدى تربوي اجتماعي
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.


بسم الله الرحمن الرحيم منتدى الشافعي الصحراوي حوارنا لغة وصمتنا فن
 
الرئيسيةأحدث الصورالتسجيلدخول
أفضل 10 أعضاء في هذا المنتدى
الشافعي الصحراوي - 4623
الانسجام بين الروح والمادة I_vote_rcapالانسجام بين الروح والمادة I_voting_barالانسجام بين الروح والمادة I_vote_lcap 
ملاك الروووح - 1869
الانسجام بين الروح والمادة I_vote_rcapالانسجام بين الروح والمادة I_voting_barالانسجام بين الروح والمادة I_vote_lcap 
الامبراطور - 712
الانسجام بين الروح والمادة I_vote_rcapالانسجام بين الروح والمادة I_voting_barالانسجام بين الروح والمادة I_vote_lcap 
محمد توهران - 558
الانسجام بين الروح والمادة I_vote_rcapالانسجام بين الروح والمادة I_voting_barالانسجام بين الروح والمادة I_vote_lcap 
محمد البكري - 431
الانسجام بين الروح والمادة I_vote_rcapالانسجام بين الروح والمادة I_voting_barالانسجام بين الروح والمادة I_vote_lcap 
منعم 3000 - 270
الانسجام بين الروح والمادة I_vote_rcapالانسجام بين الروح والمادة I_voting_barالانسجام بين الروح والمادة I_vote_lcap 
زياد - 248
الانسجام بين الروح والمادة I_vote_rcapالانسجام بين الروح والمادة I_voting_barالانسجام بين الروح والمادة I_vote_lcap 
فارس الاقصى - 240
الانسجام بين الروح والمادة I_vote_rcapالانسجام بين الروح والمادة I_voting_barالانسجام بين الروح والمادة I_vote_lcap 
مسك الجنة - 229
الانسجام بين الروح والمادة I_vote_rcapالانسجام بين الروح والمادة I_voting_barالانسجام بين الروح والمادة I_vote_lcap 
عبد الواحد - 199
الانسجام بين الروح والمادة I_vote_rcapالانسجام بين الروح والمادة I_voting_barالانسجام بين الروح والمادة I_vote_lcap 

 

 الانسجام بين الروح والمادة

اذهب الى الأسفل 
3 مشترك
كاتب الموضوعرسالة
فارس الاقصى

فارس الاقصى


الــــجــنـس : ذكر
الــعــضــويـة : 594
الـمساهمات : 240

الانسجام بين الروح والمادة Empty
مُساهمةموضوع: الانسجام بين الروح والمادة   الانسجام بين الروح والمادة Emptyالسبت 03 نوفمبر 2012, 17:39

الانسجام بين الروح والمادة
عبد الرشيد سالم



إنَّ الطَّريق الذي رسمَه اللهُ لعبادِه في القرآن الكريم يبرزُ تلك
الوحدةَ "الرُّوحية والمادية"، ويبيِّنُ أنَّ كمالَ العبادة لا يتحقَّقُ
إلا بهما؛ (قُلْ مَنْ حَرَّمَ زِينَةَ اللَّهِ الَّتِي أَخْرَجَ
لِعِبَادِهِ وَالطَّيِّبَاتِ مِنَ الرِّزْقِ)[الأعراف: 32]، (هُوَ الَّذِي
جَعَلَ لَكُمُ الْأَرْضَ ذَلُولًا فَامْشُوا فِي مَنَاكِبِهَا وَكُلُوا
مِنْ رِزْقِهِ وَإِلَيْهِ النُّشُورُ)[الملك: 15]، (نَحْنُ أَوْلِيَاؤُكُمْ
فِي الْحَيَاةِ الدُّنْيَا وَفِي الْآخِرَةِ وَلَكُمْ فِيهَا مَا
تَشْتَهِي أَنْفُسُكُمْ وَلَكُمْ فِيهَا مَا تَدَّعُونَ)[فصلت: 31]، (إِنَّ
سَعْيَكُمْ لَشَتَّى * فَأَمَّا مَنْ أَعْطَى وَاتَّقَى * وَصَدَّقَ
بِالْحُسْنَى * فَسَنُيَسِّرُهُ لِلْيُسْرَى * وَأَمَّا مَنْ بَخِلَ
وَاسْتَغْنَى * وَكَذَّبَ بِالْحُسْنَى * فَسَنُيَسِّرُهُ
لِلْعُسْرَى)[الليل: 4 - 10]، (إِنَّ الَّذِينَ آمَنُوا وَعَمِلُوا
الصَّالِحَاتِ سَيَجْعَلُ لَهُمُ الرَّحْمَنُ وُدًّا)[مريم: 96]،
(وَيُبَشِّرَ الْمُؤْمِنِينَ الَّذِينَ يَعْمَلُونَ الصَّالِحَاتِ أَنَّ
لَهُمْ أَجْرًا حَسَنًا * مَاكِثِينَ فِيهِ أَبَدًا)[الكهف: 2، 3]، هذا
الطَّريقُ الواضح في الإسلامِ يبين أنَّ تكريمَ الله للوجودِ الإنساني
يكفلُ له مقامَه وكرامتَه، ويجعل حياتَه ومقوِّماته أكرمَ من أن تُمَسَّ في
سبيل توفير أيةِ قيمةٍ مادية أخرى، وذلك مع عدم الإخلال بالقِيَمِ
المادية وبالإبداع في عالمِ المادة، فالوحدةُ بين الرُّوحِ والمادةِ من
أساسياتِ البناء الإسلامي، وتكريم الإنسان بهما لا يفصِلُه عن واحدةٍ
منهما؛ لأنَّ انفصالَه عن واحدةٍ يسلبُه قيمةَ الأخرى، وإذا حدثَ ذلك
فإنَّه واقعٌ لا محالةَ في تِيهٍ وحيرة، ويتحوَّلُ إسلامُه إلى شكلٍ بلا
مضمون؛ (أَمْ حَسِبْتُمْ أَنْ تَدْخُلُوا الْجَنَّةَ وَلَمَّا يَعْلَمِ
اللَّهُ الَّذِينَ جَاهَدُوا مِنْكُمْ وَيَعْلَمَ الصَّابِرِينَ)[آل
عمران: 142]، (وَقُلِ اعْمَلُوا فَسَيَرَى اللَّهُ عَمَلَكُمْ وَرَسُولُهُ
وَالْمُؤْمِنُونَ وَسَتُرَدُّونَ إِلَى عَالِمِ الْغَيْبِ وَالشَّهَادَةِ
فَيُنَبِّئُكُمْ بِمَا كُنْتُمْ تَعْمَلُونَ)[التوبة: 105].

بهذا التوجيه يستشعرُ المسلمُ أنَّ وجودَه على الأرضِ ليس فلتةً عابرة،
إنَّما هو قدرٌ مقدور مرسومٌ له طريقُه ووجهتُه وغايتُه، وأنَّ وجودَه على
الأرض يقتضي حركةً وعملاً إيجابيًّا في ذاتِ نفسِه وفي الآخرينَ من حوله،
وفي هذه الأرضِ التي هو مستخلَفٌ فيها، وفي هذا الكونِ المحسوبِ والمحسوم
في تصميمِه، وأنَّه لا يبلغُ شكرَ نعمةِ الله عليه بالوجود، ونعمةِ اللهِ
عليه بالإيمانِ، ولا يطمعُ في النَّجاةِ من حساب اللهِ وعذابِه إلا بأنْ
يؤدِّيَ دورَه الإيجابي في خلافةِ الأرضِ، وَفْقَ شرطِ الله ومنهجِه،
وتطبيق هذا المنهج في حياتِه له ولغيرِه.


إنَّ الإسلام دينٌ للواقعِ، دينٌ للحياةِ، دينٌ للحركةِ، دينٌ للإبداعِ،
دينٌ للعملِ والإنتاج والنَّماء، دينٌ تطابقُ تكاليفُه للإنسان فطرةَ هذا
الإنسانِ؛ بحيث تعملُ جميعُ الطَّاقاتِ الإنسانيةِ المقدَّر لها، عن طريقِ
العلمِ والحركة، وتلبيةِ الطَّاقات والأشواق، لا عن طريقِ كبْتِها أو
كفِّها عن العمل، ولا إهدارِ قيمتِها واستبعادِ دوافعِها، ومن ثَمَّ
تتحقَّقُ صفةُ "الواقعية" للمنهجِ الإسلامي الموضوعِ للحياةِ البشريَّةِ،
ويتطابَقُ التصوُّرُ الاعتقادي والمنهج العَمَلي في هذا الدِّين تطابقًا لا
تفاوُتَ فيه، ومن ثَمَّ ينطلقُ الإنسان بكلِّ طاقاتِه، يعمِّر الأرضَ
وينمي في موجوداتِها، ويطوِّر ويبدعُ في عالمِ المادةِ ما شاءَ اللهُ له أن
يبدِعَ، لا يقفُ في وجهِه حاجزٌ من التصوُّرِ الاعتقادي، ولا من المنهجِ
العملي، فكلاهما واقعيٌّ، مطابقٌ لواقعيةِ الكينونة الإنسانية، وللظروفِ
الحقيقية المحيطةِ بها في هذا الكَوْن، وكلاهما صادرٌ من الجهةِ التي صدرَ
عنها الإنسانُ، والتي زودتْه بطاقاتِه واستعداداته، ومن ثَمَّ يتسنَّى
للإنسان المؤمنِ بهذه العقيدة، المدركِ لحقيقة التصور الإسلامي وللمنهجِ
الإسلامي المنبثق عنه، أنْ ينشئ من الآثار الواقعية في هذه الأرضِ، وأن
يحقِّق من الإبداع المادي فيها وَفْقَ ما يقتضيه الصَّلاحُ الأخلاقي؛
(فِطْرَتَ اللَّهِ الَّتِي فَطَرَ النَّاسَ عَلَيْهَا لَا تَبْدِيلَ
لِخَلْقِ اللَّهِ ذَلِكَ الدِّينُ الْقَيِّمُ وَلَكِنَّ أَكْثَرَ النَّاسِ
لَا يَعْلَمُونَ)[الروم: 30]، وحين عرف المسلمونَ ذلك وأدركوا أبعادهَ
استطاعوا أنْ يتفرَّقوا في جميع العلومِ والمعارف، وأنْ ينشئوا حضارةً
مادية بهرتْ كلَّ أممِ الأرض، وهي حضارةٌ ممزوجة بالرُّوح المؤمنةِ تنشدُ
سعادةَ الإنسان وراحتَه وأمنَه، وتسابقتْ كلُّ أممِ الأرض تأخذُ عنهم وتسعى
إليهم.


فلما غفلوا عن ذلك، وانقسموا إلى شِيَعٍ وأحزابٍ يضربُ بعضُها بعضًا؛
ضلُّوا وتاهوا في دروبِ الحياة، فتكالبتْ عليهم الأممُ تنهشهم، وتنالُ
منهم، وهم لا حولَ لهم ولا قوة، وطال عليهم الأمدُ قرنًا بعد قرنٍ، وكان من
الضَّروري أن يتعلَّموا من المحن وأن يأخذوا العِظةَ والعِبْرة من
الأحداث المتتالية، ولكنَّهم لم يفعلوا، حتَّى نكبوا بالاستعمارِ من كلِّ
لونٍ وجنس، فحرمَهُم من العلمِ، وأبعدَهم عن منابعِهم الثقافيةِ الواعية،
وتلاعبَ في تراثِهم وزيَّن لهم ما لديه، وبغَّضَهم في قيمِهم.

إنَّ
الانسجام بينَ الرُّوح والمادةِ هو الذي يحفظُ القيمَ ويساعدُ على
التقدُّم، ويبني إنسانًا يعرفُ اللهَ، ويعملُ جاهدًا على تحقيقِ حاجاته في
إطارِ هذه المعرفةِ، والقرآنُ الكريم يوجِّه نظرَ الإنسانِ إلى هذا
الكونِ، كدليلٍ على وجود خالِقِه ووحدانيتِه، وقدرتِه وإرادته، وهيمنتِه
وتدبيره، وعلمِه وتقديره، إنَّه يوجِّهُهُ إلى حقيقةٍ واقعية يراها
ويلمسُها، ويعيش بين مضامينِها، ويلمسُ آثارَ اللهِ فيها، ومن خلالها يأتي
إيمانُه صادقًا، خاليًا من الانحرافات والجهالة، وتأتي معرفتُه بالله
بعيدةً عن مِثالياتِ الفلاسفة، وأوهام "البراهمة" وشَطَحاتِ "البوذيين"
وغيرِهم ممن يتوارون أنَّ الله أعظمُ من أنْ يفعلَ شيئًا؛ لهذا كان
الإسلامُ هو الدِّين الوحيد الباقي على الأرضِ، الذي يحمِلُ تصورًا صحيحًا
عن اللهِ الخالقِ المبدع بعد انحرافِ أصحابِ الدِّيانات الأخرى، وتصويرِهم
للهِ محبًّا للشِّواء وملتهمًا له كما عند اليهود، وتجسيمه وجعله مصارعًا
ليعقوبَ كما في تلمودِهم، لم يبقَ في الأرض تصورٌ دينيٌّ صحيح عنِ اللهِ
إلا التصور الذي جاء به القرآنُ الكريم، ووضَّحَه للبشرية خاتمُ الرُّسلِ
"محمد" - صلى الله عليه وسلم - قال - تعالى -: (أَمَّنْ خَلَقَ
السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضَ وَأَنْزَلَ لَكُمْ مِنَ السَّمَاءِ مَاءً
فَأَنْبَتْنَا بِهِ حَدَائِقَ ذَاتَ بَهْجَةٍ مَا كَانَ لَكُمْ أَنْ
تُنْبِتُوا شَجَرَهَا أَإِلَهٌ مَعَ اللَّهِ بَلْ هُمْ قَوْمٌ يَعْدِلُونَ *
أَمَّنْ جَعَلَ الْأَرْضَ قَرَارًا وَجَعَلَ خِلَالَهَا أَنْهَارًا
وَجَعَلَ لَهَا رَوَاسِيَ وَجَعَلَ بَيْنَ الْبَحْرَيْنِ حَاجِزًا أَإِلَهٌ
مَعَ اللَّهِ بَلْ أَكْثَرُهُمْ لَا يَعْلَمُونَ * أَمَّنْ يُجِيبُ
الْمُضْطَرَّ إِذَا دَعَاهُ وَيَكْشِفُ السُّوءَ وَيَجْعَلُكُمْ خُلَفَاءَ
الْأَرْضِ أَإِلَهٌ مَعَ اللَّهِ قَلِيلًا مَا تَذَكَّرُونَ * أَمَّنْ
يَهْدِيكُمْ فِي ظُلُمَاتِ الْبَرِّ وَالْبَحْرِ وَمَنْ يُرْسِلُ
الرِّيَاحَ بُشْرًا بَيْنَ يَدَيْ رَحْمَتِهِ أَإِلَهٌ مَعَ اللَّهِ -
تعالى -اللَّهُ عَمَّا يُشْرِكُونَ * أَمَّنْ يَبْدَأُ الْخَلْقَ ثُمَّ
يُعِيدُهُ وَمَنْ يَرْزُقُكُمْ مِنَ السَّمَاءِ وَالْأَرْضِ أَإِلَهٌ مَعَ
اللَّهِ قُلْ هَاتُوا بُرْهَانَكُمْ إِنْ كُنْتُمْ صَادِقِينَ * قُلْ لَا
يَعْلَمُ مَنْ فِي السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ الْغَيْبَ إِلَّا اللَّهُ
وَمَا يَشْعُرُونَ أَيَّانَ يُبْعَثُونَ)[النمل: 60 - 65]، هذا هو الإلهُ
القادِرُ العالم المريدُ الذي يصلِّي المسلمون له، ويمتثلُ الصَّالحون منهم
لأوامِرِه وتعاليمه، عرض القرآنُ علينا صفاته، وأفعاله، وبيَّن آثارَه في
الكون وفي النَّاس، وقرَّب إلى الأفهام مظاهرَ قدرتِه وعلمه وحكمته،
وتفرُّدِه في الخلقِ والإبداع لهذا الكونِ وما فيها، إنه من صنعِ الله؛
السَّمواتُ والأرض، النُّجومُ والكواكب، الكائناتُ الحية والميتة، الليلُ
والنهار، النُّورُ والظَّلام، المطرُ والبرق والرَّعد، الظِّلُّ والحرور،
النباتُ والأزهار، الأشجارُ والثِّمار، البحارُ والأنهار، السُّحبُ
والأفلاك والمجرَّات، الطُّيورُ والحيوان والنبات والحشرات، الأحوالُ
والأطوار المختلفة لكلِّ ذلك، يعرِفُ الإنسانُ أنها من صنعِ الله، وأنَّه -
سبحانه - المهيمنُ عليها والقائمُ بأمرِها والمتصرِّفُ فيها، لذلك فإنَّ
المسلمَ الحقَّ البصيرَ بأمورِ دينِه لا يجد فاصلاً بين الجدِّ والعملِ في
هذه الكائنات وبين أداءِ العِباداتِ المفروضَةِ عليه لكمال دينِه، إنَّ
الانسجامَ بين الرُّوح والمادةِ من أساسياتِ البِناء الإسلامي، وضرورةٌ
ملحةٌ لكمالِ الدِّين والفلاح في الدُّنيا..
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
الشافعي الصحراوي

الشافعي الصحراوي


الــــجــنـس : ذكر
الــعــضــويـة : 01
الـمساهمات : 4623

الانسجام بين الروح والمادة Empty
مُساهمةموضوع: رد: الانسجام بين الروح والمادة   الانسجام بين الروح والمادة Emptyالسبت 03 نوفمبر 2012, 20:01

كل الشكر والتقدير لك
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
بسمة العلوي

بسمة العلوي


الــــجــنـس : انثى
الــعــضــويـة : 151
الـمساهمات : 49

الانسجام بين الروح والمادة Empty
مُساهمةموضوع: رد: الانسجام بين الروح والمادة   الانسجام بين الروح والمادة Emptyالإثنين 05 يناير 2015, 12:46

يعجز القلم على الاطراء
ويعجز النبض على التعبير بما كتبت وبما طرحت
.. بارك الله فيك وجعله فى موزين حسناااااااتك
وجزيت الجنه ونعيمهااااا** }
تحياتى
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
الانسجام بين الروح والمادة
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» تلخيص كتاب سكينة الروح ،صفاء العيش في حلو الايام ومرها

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
منتدى تربوي اجتماعي :: المنتدى الاسلامي :: الإسلاميات-
انتقل الى: